
في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )

في صباح عيد الأضحى، تجمع عشرات الفلسطينيين من النازحين في حي الكتيبة بمدينة غزة لأداء صلاة العيد بين الخيام، حيث يقيمون منذ تهجيرهم القسري بفعل العدوان الإسرائيلي المتواصل. ورغم بساطة المكان وقسوة الظروف، حرص النازحون على إحياء شعائر العيد، وسط غياب مظاهر الفرح والأمان التي افتقدتها غزة منذ شهور طويلة. ( Saeed M. M. T. Jaras - وكالة الأناضول )